حملة مع المجلس هتلاقى العجب "الجزء التانى"
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...اتحكم على كبش فدا امين شرطة بالاعدام وطلع هرباااااان..الكبش طلع هربااااااان يا منز
حملة مع المجلس هتلاقى العجب..بيدوا الظباط اللى نزلت التحرير احكام بعشر سنين وسايبين اللى قتلوا الثوار بره ومفيش محاكمات اصلا.. بصراحة منتهى العدل يا مجلس
حملة مع المجلس هتلاقى العجب..نخلص من اللى قالوا علينا فى الثورة الاولى ان احنا اجندات وعملاء يطلعلنا عتمان بس قبل الثورة التانية ويتحفنا بنفس الكلام
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...يعملوا حوار وطنى ويجيبوا فيه الحزب الوطنى ومرتضى منصور ومحمد ثروت...والوزارة تقول مش حنا اللى دعيناهم..امال مين؟ اللهو الخفى يمكن
حملة مع المجلس هتلاقى العجب..طنطاوى يقول ان الامن والشرطة مكنش ليهم ايد فى اللى حصل!! وانهم عملوا دورهم على اكمل وجه..تقريبا الكائنات الفضائية هى اللى ضربتنا
حملة مع المجلس هتلاقى العجب..الحق عرض الموسم..طلع 2 اخلاء..يطلع التالت هدية ولو اتصلت فورا سوف تحصل على بلونة هدية
حملة مع المجلس هتلاقى العجب..فى اليوم اللى المجلس سامح بتوزيع المنشورات اللى بتأيده يقبض على واحد من اللى بيوزعوا منشورات للنزول يوم الجمعة 27 ..فعلا المجلس العسكرى ام الاجنبى
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...بعد مرور 4 شهور جايين يكتشفوا اختفاء 3 ظباط لا وكمان عرفوها من برنامج..حقيقى اللى يعيش ياما يشوف
حملة مع المجلس هتلاقى العجب... بيقولوا اللى نازل يوم 27 هيبقى مع اسرائيل..ايه ده هو المجلس هو اللى نازل ولا ايه؟
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...المحاكمة مستويات برضه يعنى مبارك يتحبس فى شرم والمحاكمة تتأجل عشان تعبان لكن الناس التانية تترمى فى زنانزين غير ادمية اصلا
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...بيعلجوا مبارك نفسيا وبفلوسنا وياريته تعبان فعلا وسايبين الناس اللى مفروض تتعالج فعلا...قمة العدل
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...لما نزلت صورة علاء مبارك المتفبركة راحوا يدوروا مين اللى صورها..
حملة مع المجلس هتلاقى العجب...المجلس العسكرى بيقول الجيش لم ولن يقفز على السلطة طيب احب اقوله هيلا هوب ..نطى نطة يا دبدوبة
حملة مع المجلس هتلاقى العجب.. بيقولوا محدش فوق القانون..اذا كان وفقا للاعلان الدستورى هما اللى بيغيروا القانون...اعمل نفسك ميت
حملة مع المجلس هتلاقى العجب..بيقولوا مش هيحموا المظاهرات اللى نازلة المرة ده..يعنى كنت همتوها يوم موقعة الجمل!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق